وقال الجويني، في نص بیان الاستقالة، أنّ "استقالته بصفة نهائية لارجعة فيها بسبب حملات تشويه و مس بالشرف و الاعراض ازاء ابني ايمن ثم ازاءي في غياب الانضباط الحزبي و عدم المسؤوليه".
وأضاف القيادي المستقيل "اعلن رسمیا اعتزامي تقديم قضیة عدلیه ضد كل من رباب السباعي، وهي ناشطة في نداء تونس، و كل من يقع معاينة تدوينات على جدار صفحته الفايسبوكیه فیھا ھتك و مساس بشخصي و ابني"
"كما أتمسك بحقي و حق ابني في الرد بقناة الحوار التونسي على الزيف و الكذب و تحريف الحقائق و ادعو كل اعلامي نزيه الى مراعاة حقوق الاخرين و اخذ المعلومة من الجھتین".
شهدت كتلة نداء تونس اليوم الإثنين، 15 أفريل 2018، انضماما جديدا.