وأوضّحت الجبهة أنّها "لا ترى فيها حكومة حرب على الفساد والبطالة والإرهاب، بل حكومة حرب على قوت غالبية الشّعب التونسي ومصالحه".
كما قرّرت الكتلة الديمقراطية عدم منح أصواتهم للتشكيلة الحكومية الجديدة، فيما أعلن الاتحاد الوطني الحرّ وحزب مشروع تونس أنّهما سيعلنان عن موقفهما بعد اِجتماع مكاتبهما السياسية.
كما قام آفاق تونس بتأجيل موقفه النهائي إلى ما بعد اِجتماع مجلسة الوطني.
وللإشارة فإنّ كل من نداء تونس وحركة النهضة والكتلة الوطنية سيمنحون الثقة لحكومة يوسف الشاهد الجديدة خلال الجلسة العامة المبرمجة ليوم الاثنين القادم.