وفي هذا الإطار، أكّد وزير الداخلية الليبي السابق أحمد بركة، لـ"الصريح"، الذي باشر التحقيقات مع العناصر الإرهابية التي اِعترفت بتصفية سفيان ونذير، أنّ "كل المعلومات المروّجة غير دقيقة، مشيرا إلى أنّه لم يتمّ العثور على جثتي الصحفيين المذكورين بعد اِعترافات للدواعش الموقوفين مثلما لم يتم العثور عليهما في سجون الإيقاف وهوما يجعل كل الإحتمالات واردة في هذا الملف".