حيث أكّدت أن جلول قام بعدة أخطاء من بين أسبابها ظهوره المتكرر في الإعلام و كثرة الكلام إلى جانب بعض القرارات غير الديمقراطية أي الانفراد بالرأي.
وأوضحت من جهة أخرى أن المطالبين برحيله هم من أساتذة الدروس الخصوصية التي منعها جلول، وفق تعبيرها، متسائلة إن كان ذلك من محض الصدفة.
وتابعت سلوى الشرفي "مطلب إقالة الوزير لا يرتكز في الأغلب على أسباب موضوعية و نبيلة كما يدعون".