وبعد استعراض تشكيلة شرفية من الجيش الوطني أدت له التحيّة، وضع رئيس الدولة إكليلا من الزهور وقرأ فاتحة الكتاب ترحما على روح الشهيد، قبل تحيّة العلم وإزاحة الستارة على اللوحة التذكارية للساحة.
وقد شهد هذا التدشين اِنتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أنّ إسم رئيس الجمهورية ظهر بلون مختلف بارز مُذّهب في اللوحة التذكارية، في حين ظهر إسم اشكري بلعيد كإسم عادي باللون الأسود يتبع الكلام المحيط بإسم الرئيس الشيء الذي جعل البعض يتسائلون هل أنّ الساحة التي دُشِنت بإسم الباجي قائد السبسي أم شكري بلعيد.
الصورة :