وقد أكّد فتحي تيتاي، عضو فرع الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان بقفصة، اليوم الخميس 01 سبتمبر 2016، أنّ الجهة الخاطفة لم تطلب أي فيدة ماليّة مُقابل حياة الصحفيان، بل طالبت بتدخل مُباشر مع السلطة السياسية التونسية للإعتراف بها كقوة سياسية في الصراع الليبي..
هذا وبيّن فتحي تيتاي وجود خطة سيقع اعتمادها خلال الأيام القليلة القادمة للضغط على السلطة السياسية الحالية للتسريع في عودة سفيان ونذير إلى أرض الوطن.