وتابعت عبير موسي تدوينتها قائلة:
"على كل هي فرصة للجمع بين روح الدعابة وكشف خفايا شخصيات بعض السياسيين وفرصة للتفريق بين تبليغ المواقف باحترام ونزاهة وبين "قلة الأدب" التي ظهر بها البعض تحت غطاء "الثورجية الهدامة" .. في النهاية لا فائدة من التنكر للتاريخ للتموقع في الحاضر ومن لاماضي له لا حاضر ولامستقبل له ..لا فائدة من المكابرة وعدم الاعتراف بان ""الثورجية"" اودت بالبلاد الى كارثة .. المواطن مل وكل وفقد الثقة في اهل السياسة ولابد من عمل جبار لاسترجاع ثقته واهم خطوة نحو استعادة الثقة هي اعتماد الصدق وتجنب المراوغة وتغليب المصلحة العامة على الحسابات الشخصية .. ربي يوفقنا لنكون جزءا من الحل في المستقبل ..".