حيث أثار تمجيد القصاص لبني علي حفيظة رواد الفضاء الاجتماعي الذين اعتبروه "زلما" من أزلام بن علي، مستنكرين تصريحاته التي أظهرت بن علي في ثوب البريء ورجّحت كفّته على كفّة المرزوقي والغنوشي.
وفي هذا الإطار "هاج القصاص وماج" وردّ على منتقديه بطريقة لا أخلاقية غابت فيها كل المبادئ والاحترام لمنتقديه ونفسه وشهر رمضان، إذ تعمّد القصّاص استعمال عبارات نابية في الردّ على من استنكر تصريحاته الأخيرة.
واتّهم القصاص "النهضويين" بشن حملة عليه، منتقدا عمل الترويكا عامة والنهضة خاصة.
هذا وجدّد النائب السابق بالمجلس التأسيسي رغبته في عودة المخلوع زين العابدين بن علي إلى تونس.