زووم - نُفِذت اليوم الأربعاء 18 ماي 2016 وقفة إحتجاجية أمام مقر وزارة الدفاع الوطني من قِبل عائلة الطفل ياسين ذا الأربع سنوات وعدد من أهالي المنطقة والمُساندين للعائلة والمُندّدين بالجريمة.
وقد قام وزير الدفاع فرحات الحرشاني بإستقبال والدي الطفل، حيث أكّد لهم أنّ مُرتكب هذه الجريمة (وهو رقيب بالجيش الوطني) قد شوّه سمعة الجيش التونسي.