وأضاف الوافي، عبر تدوينة له على الفايسبوك، أنّه قبل اللوم على تركيا يجب على وزير الخارجية حراسة الحدود التونسية والسيطرة على الوضع وحماية الشباب من التطرف، داعيه للقيام بواجبه كدولة مسؤولة ووزن كلامه الذي يساوي وزن البلاد ومصيرها بإعتبار منصبه.
وأشار سمير الوافي أنّه على الطيب البكوش أن يُحقق انجازات اقتصادية كتركيا ليستطيع أن يتكلم معها بلغة الزجر والردع، مؤكداً أنّ الدولة التونسية يجب أن تحلق بجناحين هما الداخلية والخارجية وأنّ الداخلية هي من أنجح الوزارات حاليا لكن وزارة الخارجية جناح مكسور، وذلك وفق تعبيره.