وقالت القصوري أنّها لم تشأ التعليق على خبر القبض عنه أو غيرها من الأخيار المُتعلّقة به وذلك لأنّ مثل هذه الأخبار لا تهمها.
وأنتقدت مايا القصوري طريقة حديثه ومكان جلوسه، مؤكدة أنّها رفضت تتبعه لأن طريقها مازال طويل وأنّه سيكون مليء بالقاذورات التي يجب أن تمر عليهم دون فتح حديث بخصوصهم وذلك وفق تعبيرها.
وأشارت القصوري أنّه بعد ما قام به "الباشا" تأكدت من شيئان أولهما أنّ الجهل لن يفوز بل النور، وثانيهما أن الوحدة الوطنيّة للأبحاث في جرائم الإرهاب تعمل بشكل فعّال وذلك وفق تعبيرها.