وقالت الوزارة، في بلاغ لها، أنّ ذلك يأتي بعد حصر الشّبهة فيها من أجل سرقتها لآلات قيمتها 30 ألف دينار، مُشيرة أنّه بتعميق التّحرّيات معها إعترفت بسرقتها لكميّة الآلات الطبيّة على مراحل وتفويتها فيها بالبيع لشخص تربطها به علاقة بأثمان أقلّ من ثمنها الأصلي.
هذا وقد تمّ إياقف المظنون به الثاني ليعترف بما نسب إليه مؤكّدا أنّ جلّ المسروق فوّت فيه بالبيع، وذلك وفق بلاغ الداخليّة.