وأضاف القطّي، في تصريح إذاعي، أنّ يجب أنّ يتم فتح تحقيق في ما حدث وتحميل كل من أخطأ مسؤوليته، مُشيراً إلى أنّ مطالب المحتجين في الذهيبة مشروعة ولكنها ليست المنطقة الحدودية الوحيدة المهمشة.
يُذكر أنّ منطقة الذهيبة من ولاية تطاوين شهدت اشتاكات بين قوات الأمن والأهالي، والتي خلّفت وفاة شاب في العشرينات من عمره.
قال السياسي خميس قسيلة أن عبد العزيز القطي عاد لحافظ قائد السبسي وليس لنداء تونس.