إثر إنهاء المشاورات حول تركيبة حكومة الحبيب الصّيد مساء أمس الجمعة 30 جانفي 2015، تمّ ابقاء ماجدولين الشارني على رأس كتابة الدولة لملف شهداء و جرحى الثورة.
حيث أفادت إحدى الصحف، اليوم السبت 31 جانفي 2015، أنّ السيدة ماجدولين الشارني طالتها العديد من الانتقادات مثل غيرها من الأسماء المقترحة إلاّ انّ الصّيد قرّر إبقاءها في منصبها.