وقالت ليلى حداد، اليوم الجمعة 23 جانفي 2015، أنّها لم تسمع يوماً ماجدولين الشارني تتحدث عن ملف الشهداء والجرحى أو حتى التعاطف معه والتعبير عن خشيتها على قضاياهم.
وأضافت حداد، في تدوينة لها على الفايسبوك، أنّ ماجدولين الشارني اعتبرت أنّ أخيها هو الوحيد الذي قُتِلَ دون جميع الأمنيين، مُشيرة إلى أنّ من احترف اسثتمار دماء أقرب الناس إليهم من أجل المناصب مصيرهم الزوال.