مضيفا أنّ هذه المساعي لا يمكن أن تفضي لأي حل بما أنّ السلطة القائمة في ليبيا ليس لها أي تأثير أو نفوذ، خاصّة و أنّ وزير الخارجية اللّيبي متواجد حاليا في العاصمة المصرية.
و قال مناشدا السلطات التونسية إلى احترام الشعب والرأي العام التونسي لأن مساعيها غير مجدية, على حدّ تعبيره.
وأفاد "معلى" أن السبل الديبلوماسية لا تنفع في مثل هذه الأحداث بقدر نجاعة الفعل الاستخباراتي، متحجّجا بتعامل فرنسا مع المهربين وبعض العناصر الإجرامية من أجل الوصول إلى أحد رعاياها المختطفين في النيجر كمثال لذلك.