وأكّدت المصادر أنّ الحزب يتجّه نحو الحياد وعدم دعم أي طرف وخاصة بعد التحالف المرتقب بين نداء تونس وحركة النهضة.
يُذكر أنّ الهاشمي الحامدي شرّك متابعيه فيما يخص قرار حركة النهضة في الدور الثاني وطلب منهم رأيهم في عدم دعم أي مترشح.
وأشار نفس المصدر أنّ التشاورات مازالت سارية بخصوص هذا الموضوع لحد اللحظة.