وعلمنا أن القضاء استند إلى أن تلك الدعوات حملت شعارات تدعو إلى الفتنة والتباغض وبث الكراهية بين المواطنين كما حملت شعارات تدعو إلى تقسيم البلاد بما أصبح مهددا للأمن العام .
واللافت للانتباه أن الأبحاث ستشمل عددا من السياسيين من بينهم أحد وزراء الترويكا الحاكمة سابقا من أجل تصريح استنكر خلاله ما نعت به قادة "نداء تونس" أهل الجنوب .