وتتمثّل هذه الاكتشافات في جزأين من الليماس الروماني من جبل دمر من معتمدية بني خداش ومنظومة مائية رومانية بمنطقة تبارقيت من معتمدية سيدي مخلوف و3 فسفيات رومانية ضخمة ومقبرة رومانية بولاية مدنين، بالإضافة إلى قلعتين رومانيّتين بولاية قفصة وجزء من الليماس الروماني بواحة شنني، وذلك وفق ما ورد بإذاعة شمس أف أم.
علما وأن اللّيماس هو الحدود الفاصلة بين التوسع الروماني في عمق إفريقيا والمناطق الإفريقية الأخرى التي كانت تحت سيطرة القبائل المتمردة.
واعتمد الجانب الصيني على 5 أقمار اصطناعية لها قدرة فائقة على التقاط صور عالية الجودة حيث تسمح باكتشاف باطن الأرض بعمق مترين و3 أمتار بحسب التضاريس.