وعُرِف عن أم زياد خلال الفترة الماضية مقاطعتها للحملات الانتخابية ورفضها الحديث في أي موضوع في هذا المجال، معتذرة من جميع الصحفيين الإدلاء بأي تصريحات مخافة التأويلات، حسب تعبيرها.
ويبدو أنّ أم زياد خيّرت التواصل عبر الفايسبوك والتعبير عن رأيها من خلال حسابها الشخصي، الذي أعلنت فيه مؤخّرا أنّها ستغادره قريبا بعد الإعلان عن نتائج الانتخابات الرئاسية.