وتعود هذه الموجهات حسب ما أوردته جوخرة آف آم إلى إنتشار إشاعة بالجهة تفيد بوفاة موقوف بمركز الأمن تحت التعذيب.
و أكد نفس المصدر أنه لا يوجد أي مواطن توفي تحت التعذيب و أضاف أن الغرض من بث هذه الإشاعة هي إحداث بلبلة و أن قوات الأمن إضطرت إلى إطلاق الرصاص في الهواء لتفريق المحتجين الذين عمدوا إلى رشق مركز الأمن بالحجارة و أشار نفس المصدر إلى أن المحتجين يريدون من هذه الإحتجاجات إطلاق سراح الموقوفين في قضايا المخدرات و الترويج.
وأضاف عمدة السبالة أن الموقوف الذي أشيع أنه توفي تحت التعذيب هو بحالة جيدة بشهادة والديه الذين زاراه و تاكدو من حالته الصحية.