قالت الأستاذة الجامعية ألفة يوسف انّها متأسفة لأن ينتهي المطاف برجل محترم مثل أحمد نجيب الشابي إلى استجداء الأصوات.
وأكّدت يوسف، في تدوينة لها على الفايسبوك، انّ تقلّب الشابي كثيرا في دواليب السياسة هو ما آل به الى هذا المصير لأنّ الناس تحب الوضوح حسب تعبيرها، والشابي لم يكن واضحا إلا في حلمه بالرئاسة.