وأضاف وزير الماليّة، في مداخلة على الوطنيّة الأولـى، أنّ عجز ميزانية تونس يتعلق أساسا بإرجاع قروض قديمة، وهو ما يدفع إلى مزيد الإقتراض لخلاص هذه الديون.
وأقرّ علي الكعلي أنه تم الإتصال بالبنوك التونسية وبعض الدول الأجنبية من أجل تعبئة الموارد المالية اللازمة، وأنّ الفترة الحالية تُمثل فترة الإنتهاء من عديد النقاشات والمحادثات قائلاً "الأيّام والأسابيع القادمة سنرى العديد من النجاحات".