وأوضح الحدّاد، في تصريح أفاد به (وات)، اليوم الثلاثاء، ان انتشار الاصابات بالفيروس ببعض المناطق وصلب بعض العائلات، هو ما دفع بالمصالح الطبية الى التفكير في عملية التقطيع الجيني، خاصة في ظل تسجيل إصابات بالسلالة الجديدة (الطفرة البريطانية) في عدد من ولايات الجمهورية.
ودعا، في هذا الصدد، الى الحيطة والتقيد بالبروتوكولات الصحية، وخاصة منها لبس الكمامة والحفاظ على نظافة الايدي، مع تجنب الاماكن المكتظة، وذلك لمنع تدهور الوضع الوبائي مجددا، خاصة وان الجهة تسجل خلال المدة الاخيرة تزايدا في معدل الاصابات بفيروس "كورونا".