وفي نصّ البيان أوضح الجملي أنّه لم يتردّد في أخذ مسؤوليّة كهذه رغم إدراكه لصعوبتها مؤكّدا أنّه رغم وعورة المسلك بقي على إيمانه بمبادئه وثباته على قناعاته.
وأضاف الحبيب الجملي أنه رغم صعوبة المسار وضغوطاته إلاّ أنّه أصرّ على أنّ يضع كافة الأطياف السياسيّة الممثّلة في البرلمان أمام مسؤوليّتها التاريخيّة في دعم أو معارضة حكومة كفاءات وطنيّة مستقلّة.