حيث أعلنت المغازة عن تخفيض في منتوجات الكترونيك في مدنين و من ضمنها الهواتف الجوالة.
وبعملية بحث صغيرة تبيّن أنه لا وجود لأي تخفيض، حيث أوضح أحد الحرفاء في نشرية على الفايسبوك أن المغازة العامة تضع أسواما خيالية وتوهم الحريف بوجود تخفيض، في حين أنّ الثمن المُخفّض المزعوم هو في الحقيقة ثمنها الأصلي.
وعبّر الحرفاء عن استنكارهم لعملية الغش الواضحة التي تقوم بها المغازة العامة دون حسيب أو رقيب.