وقال الدكتور قلوز، إنه تبيّن خلال الحجر الصحي الشامل الأول، أن المساجد تعدّ من أكثر الأماكن التي تم فيها تطبيق البروتوكولات الصحية، لافتا إلى أن الدراسات التي قامت بها اللجنة العلمية أثبتت أن المساجد لن تتسبب في حلقات عدوى بكورونا.
من جهة أخرى، أشار الدكتور أنيس قلوز، إلى أن النقل الجماعي يعدّ معضلة حقيقية لأن أغلب التونسيين ليس لديهم أي بديل للتنقل إلى أماكن عملهم وهو ما جعل اللجنة العلمية تقر نظام العمل يوم بيوم.