وقد خصّص اللقاء للنظر في الوضع الصحي العام بالبلاد وتطور الوضع الوبائي، لاتخاذ الإجراءات اللازمة بالسرعة المطلوبة بناء على ما يقترحه المختصون.
وتوجه رئيس الدولة في مستهل الاجتماع بجزيل الشكر لهم على الجهود التي يبذلونها ولكل العاملين معهم في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها تونس والإنسانية جمعاء.
كما تم التأكيد في مفتتح هذه الجلسة على أن القرارات والإجراءات التي يجب اتخاذها هي إجراءات عاجلة ولا تخضع إلا للمقاييس العلمية التي يحددها الأطباء والمختصون.
هذا وقد كلف رئيس الجمهورية وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج بالقيام بالاتصالات اللازمة مع عدد من نظرائه في الدول التي توصلت إلى وضع لقاحات أثبتت نجاعتها.