وشدّدت بن علية على ضرورة تطبيق الإجراءات مُؤكّدة أنّه سيتمّ التشديد من جديد على الاجراءات التي تم تخفيفها داعية الى تطبيق القانون الى كل مخالف البرتوكول الصحي.
وافادت بن علية، اللقاح سيمكن من مناعة جماعية تفوق 60% و70 % والذي سيحد من العدوى، سنة 2021، ستكون سنة الأمل، واللقاح سيكون متوفر مع أول الثلاثية الثانية من نفس السنة، وهناك استراتيجية التلقيح تم وضعها من قبل اللجنة التي يشرف عليها مدير معهم باستور الهاشمي الوزير، والتي تشتغل مع المخابر لتوفير اللقاح.
وأكدت نصاف بن علية، أن الذي يتم تطبيقه الآن نوع من الحجر الصحي الشامل مثل حظر الجولان، ومنع التجمعات، ومنع التنقل بين المدن، مضيفة أن إعادة الحجر الصحي الشامل واردة لكسر العدوى.