وساهم في تعزيز قطاع النَّظافة كقطاع اقتصادي هام في تونس وفي شمال إفريقيا، كما في تنمية منطقة دار شعبان الفهري ونابل والوطن القِبلي.
كانت آخر إسهامات الفقيد رحمه الله التَّكفُّل بتوفير مواد التَّنظيف لكلِّ مؤسَّسات التَّعليم العُمومي بكامل معتمديَّات ولاية نابل لمجابهة جائحة كورونا.. رحم الله الفقيد وزاد في ميزان حَسَناته وأسكنه فسيح الجنان ورزق أهله وذويه جميل الصَّبر والسُّلوان.