وأشار الزوج إلى أنّه تمّ أمس تسلّم جثمانها ودفنه قبل صدور تقرير الطبّ الشرعي.
وأكدّ ، خلال مداخلته على إذاعة "جوهرة اف ام"، أنّه لم يقع الاتصّال به وإعلامه بنقل زوجته، من مستشفى السند، إلى سيدي بوزيد، نظرا لعدم وجود طبيب اختصاص، مشددا على أنّها كانت في صحّة جيّدة ولم تعاني من أيّة أمراض مزمنة.
وأضاف أنّه قرّر رفع قضية ومقاضاة الأطراف التي قد تكون سببا في وفاة زوجته، نتيجة الإهمال والتقصير.