وللسيطرة على الوضع و الحدّ من درجة الاحتقان المسجلة بالمنطقة و تواصل الوحدات العسكرية امام المنشآت الحساسة و امام مقر المعتمدية لحمايتها من كل اعمال التخريب و التكسير و الاعتداءات التي طالت عددا من الفضاءات .
وأرجع عدد من اهالي حي السرور في سبيطلة وعائلة المتوفي الإقدام على بناء عدد من الأكشاك دون ترخيص إلى وضعياتهم الإجتماعية الصعبة التي أجبرتهم على البناء بصفة عشوائية محمّلين المسؤولية الى بلدية المكان في اتّخاذ الهدم.
و طالب عدد من الاهالي بضرورة تحسين الوضعيات الاجتماعية لهم وتمكينهم من موارد رزق قارة تحفظ كرامتهم.