وأضاف البحيري ، أن هذا التواطؤ تم على حساب صحة التونسيين ، لصالح أطراف أخرى ، مشددا على أن من اتخذ قرار هو الذي يتحمل تابعات أفعاله.
وبين البحيري أن قرار فتح الحدود والتعايش بديلا عن سياسة الحجر الشامل والغلق الذي أدى الى نتائج اقتصادية واجتماعية كارثية، اتخذ من قبل الحكومة السابقة.