الأولى لشيخ ثمانيني من عمدون توفي في منزله ووقع التفطن اليه بعد يومين من وفاته ليتّضح أنّه حامل للفيروس وأن وفاته ناجمة عنه.
أمّا حالة الوفاة الثانية فهي لسبعينية أصيلة تستور توفيت أثناء اقامتها بقسم الاستعجالي بالمستشفى الجهوي بباجة يوم أمس. ويذكر أنّ الولاية لم تسجّل حالات وفاة بفيروس كورونا منذ انطلاق الجائحة.