وأوضحت نصاف بن علية أنّ بعض المعلومات الخاصة بنتائج التحاليل تأتي متأخرة من بعض المخابر في الجهات وأن لجنة الفرز النهائي بوزارة الصحة تراجع كل المعطيات المتعلقة بالحالات الإيجابية وتعيد التدقيق فيها لحصر حالات العدوى وهو ما تسبّب في تأخر الإعلان عن النشرة الوبائية.
وتابعت نصاف بن علية في تصريح لبوابة تونس أنّ "التأخير بيوم لا يعتبر مشكلاً وهو أمرٌ عادي مقارنةً بعديد الدول التي تصل فيها مدّة التأخير إلى عدّة أيام، مؤكّدةً أنه سيتم تفادي ذلك خلال اليومين القادمين".