وتتوزع الإصابات المحلية الجديدة كالتالي: حالتان بمساكن وحالة بسوسة المدينة لطفل عمره 11 سنة تلقى عدوى الاصابة من والدته، وحالتان بحي الرياض أحداهما تعود لإطار بمصنع بالمنطقة الصناعية سيدي عبد الحميد وحالة بسيدي عبد الحميد وهي لفتاة من مواليد 1997 تعمل بنفس المصنع.
هذا وأكدت كاهية مدير النهوض بالمؤسسات الصحية بالادارة الجهوية للصحة بسوسة، حسناء طرميز، اخضاع حوالي 50 عاملا للحجر الصحي الذاتي في منازلهم إضافة الى تعقيم المكان، علما وأن المصابين بوحدة الانتاج تلقيا العدوى من مصابين آخرين تم الاعلان عنهما سابقا وإحتسبا على ولاية مجاورة.
