وأضافت بن علية في تصريح لموزاييك أنه في حال ظهور حالات عدوى أفقية مجهولة المصدر سيتم حينها اتخاذ إجراءات أكثر صرامة على غرار غلق المنطقة أو تطويقها
وشددت بن علية على ضرورة إتخاذ إجراءات الوقاية بما في ذلك إرتداء الكمامات والتباعد الجسدي إضافة الى التزام القطاعات بتطبيق البروتوكول الصحي، مؤكدة في السياق نفسه أنهم انطلقوا في عملية مسح ميداني واسعة للتقصي حول الفيروس والحد من انتشاره بمنطقة سيدي بوعلي شملت المخالطين لمصابي الوباء
وأكدت بن علية أن جميع الاصابات التي تم تسجيلها على علاقة بالمصاب الأول الوافد من فرنسا،مبينة أن الاصابات الاولى تمت السيطرة عليها وبالنسبة للعائلة الثانية فإن مصدر عدواها معروف وفق تعبيرها.