وذكّر الاتحاد الجهوي بأن الجهة دفعت ثمنا غاليا سنة 2017 باستشهاد أنور السكرافي ووقوع عدد من الجرحى، مشددا على أنه لا سبيل لفك الاعتصام إلّا بتطبيق الاتفاق وفتح باب التفاوض.
ودعا الاتحاد الحكومة إلى الإسراع بعقد مجلس وزاري يُحدد آليات تطبيق الإتفاق من أجل تخفيف حدة الإحتقان والتوتر، مع الإشارة إلى أن تطاوين تعيش على وقع إضراب عام مفتوح منذ يوم الجمعة الماضي..