وقال الهاني "ما يجري في تطاوين لا علاقة له بالديمقراطية ويمثل استباحة للدولة التونسية ونسفا لمؤسساتها.. ولا حل لمواجهة التخريب "الثورجي" والشعبوي والانتهازي، سوى تطبيق القانون.. تطبيقه على الجميع دون استثناء والضرب على أيدي العابثين بقوة".
وطالب الهاني بتقديم "مسؤولي اتحاد التخريب" في تطاوين وكل المارقين للمحاكمة بصفة فورية.