وأكد ذات المصدر في تصريح لديوان أف أم أن أعوان الأمن كانوا بصدد القيام بعمليات تمشيط على شاطئ البحر تستهدف المهاجرين غير الشرعيين ليتفطنوا إلى مجموعة متكونة من 6 أشخاص من بينهم طفل يبلغ من العمر 12 سنة قدم رفقة خاله في وضع مخل.
وبعد إستشارة النيابة العمومية تم الاحتفاظ ب 5 أشخاص من أجل "مواقعة أنثى برضاها سنها دون 18 سنة" إلى جانب إبقاء الطفل في حالة سراح بإعتبار وأنه لم يشاركهم الجريمة.