وأكّدت أنّ عدم وجود مرضى في أقسام الإنعاش يبيّن أنّ الفيروس لا ينتشر بسرعة، واعتبرت أنّ الحالة مطمئنة لكنها تستوجب الحذر، داعية إلى ضرورة ارتداء الكمامة وغسل اليدين وتجنب التواجد في أماكن مغلقة والتباعد الاجتماعي.
كمت اِستبعدت حدوث موجة ثانية من الفيروس في الصيف، اعتبارا لأنّ فاعلية الفيروس تتقلّص مع ارتفاع درجات الحرارة، إضافة إلى إرتفاع ''الفيتامينD '' الذي يحمي جسم الإنسان، معتبرة أنّ تونس أقرب للصفر حالة من الموجة الثانية لكن مع ذلك وزارة الصحة، قامت بإدخال الفيروس في منظومتها تحسبا من عودته في الخريف والشتاء القادمين، وذلك وفق تصريحها لموزاييك.