وأضافت في تصريح لـ "الجوهرة أف أم" أن رذاذ الشخص المصاب بإمكانه أن ينتقل عبر التيارات الهوائية الصادرة عن المكيف، داعية إلى القيام بعمليات صيانة دورية للمكيفات مؤكدة أنه على الرغم من عدم وجود دراسات دقيقة بخصوص انتشار العدوى بهذه الطريقة إلا أن الحذر يبقى قائما.
وبالنسبة للسباحة في البحر، أوضحت عبد الملك أن الفيروس لا يمكنه العيش في ماء البحر المتجدّد، لكنه يبقى متوجدا في الهواء، داعية المواطنين إلى احترام مسافة الأمان على الشواطئ.
وتابعت أن هناك إمكانية لتراجع الفيروس في ظل ارتفاع درجات الحرارة، لكنه سيعود مجدّدا خلال فصل الشتاء.