وأضاف النائب ، في تدوينة على الفايسبوك، أنّ الغاية من هذه الضغوط إبقاء تونس تحت براثن فرنسا وصندوق النقد الدولي، مُشدّدًا على أنّ الائتلاف سيصوّت على أي اِتفاقية مع أي دولة شريطة أن تكون في مصلحة تونس.
وتابع "تونس يرتع فيها الموساد منذ ايام بنعلي و يرتع فيها السفير الفرنسي و ترتع فيها الشركات الفرنسية التافهة (المساحات الكبرى) و ترتع فيها شركات نهب البترول و الملح و ترتع فيها شبكات الجوسسة و التبشير .... و لن تسمعوا ابدا كلمة استنكار واحدة من أذيال فرنسا.... ومع اي تقارب مع قطر او تركيا ترتفع الحناجر و تنصب الندوات الصحفية و يكثر الصراخ و التخويف".