وتمّ أيضًا دراسة السبل الكفيلة بتطويق إنتشار هذا الفيروس بالخصوص بجهات تونس وأريانة وبن عروس وسوسة وصفاقس وقبلي.
كما تم التأكيد خلال هذه الجلسة على ضرورة مواصلة تنفيذ البرامج الوطنية للصحة الوقائية. علما وأنّ الجلسة تمت عبر منظومة التخاطب عن بعد مع عدد من المديرين الجهويين للصحة.
من جهته، اعتبر وزير الصحة عبد اللطيف المكي أننا في قلب العاصفة والخوف الآن من مسألة العدوى الأفقية، مُشيراً إلى أن هناك بعض الولايات التي توجد بها بؤر وعدوى أفقية نشيطة على غرار ولايات تطاوين ومدنين وقبلي وسوسة وتونس العاصمة.