وبينت الوكالة القراصنة يستعملون رسائل إلكترونية زائفة وذات طابع تحيل تهدف إلى استدراج الضحايا من خلال دعوتهم وحثهم على تقديم معطياتهم الخاصة وطرق الإتصال بهم.
وفي هذا الإطار، دعت الوكالة إلى ضرورة التأكد في كل مرة من مصداقية الرسالة الإلكترونية التي يتم تلقيها والتثبت من صحة باعثها وذلك بالإستناد والرجوع إلى عناوين البريد الإلكتروني الرسمية الصادرة عن الهياكل والمؤسسات، وفي حال، وجود شك أو ريبة من الضروري عدم الإجابة عن الرسالة الإلكترونية وحذفها.