وشمل التدريب المحدود وحدات المشاة التي أطلقت قذائف المورتر على أهداف، وهو الأحدث في تدريبات للجيش الكوري الشمالي تجرى منذ شهر.
وتضمنت بعض التدريبات السابقة صواريخ باليستية قصيرة المدى، ومضت قدما على الرغم من الإجراءات الصارمة التي اتخذتها الدولة لمنع تفشي فيروس كورونا.
وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية في تقرير إن التدريبات أجريت "لتعزيز القدرات الدفاعية للبلاد".
وأضافت الوكالة أن "روح الحماسة العالية تسود جميع الوحدات الفرعية ورجال المدفعية وهم يشاركون في تدريب إطلاق النار، بتوجيه مباشر من الزعيم الأعلى".
ومن المقرر أن يعقد مجلس الشعب الأعلى اجتماعه السنوي، الجمعة.