واضاف في تصريح لموزاييك اف ام أنه خضع للعملية يوم 12 مارس وأقام في المصحة طيلة 3 أيام ثم غادرها يوم 15 مارس، وعاد في مناسبة ثانية بعد ارتفاع طفيف في حرارته بسبب العملية وأقام مجددا بالمصحة إلا أن حرارته ارتفعت أكثر، وهو ما أثار الشك في صفوف الإطار الطبي وتم إخضاعه للتحليل ليثبت إصابته بالفيروس الجمعة الفارط حيث سارعت الإدارة بإعلام وزارة الصحة ثم تم إرسال الإطار الطبي وشبه الطبي والعملة إلى الحجر الصحي الذاتي في انتظار صدور تحاليلهم وتم تعقيم المصحة بالكامل.
وشدد بن يدر على أن المصحة ليست بؤرة مثلما يتم الترويج لذلك