وللتوضيح فهي مرحلة يختار فيها الأطباء من يعيش ومن يموت.. حيث يتم وضع التنفس الاصطناعي لمن هو أصغر سنًا ويتم نزعه من الأكبر سنا، تماما مثلما حصل في إيطاليا مؤخرا.
وفي سياق متصل، ناشدت بن خليل الشعب التونسي إلى رفع درجة الحيطة والوعي، مؤكدة أن الوضع لايزال تحت السيطرة وأنه بإمكاننا تجاوز هذه المرحلة إذا التزمنا باجراءات السلامة الصحية.