و تدخل النائب صباح اليوم الأربعاء، عبر إذاعة موزاييك ليوضّح ما حدث، حيث أكد أنه لم يكن ثمة داعي للخوف منه خاصة أنه مرّ بأجهزة المراقبة في مطاري ميلانو وتونس قرطاج، وهو لا يشكو أي عوارض للإصابة بفيروس كورونا.
وروى النائب عن التيار الديمقراطي، أنه بلغه من زملائه إثر عودته إلى تونس، أنه ''غير مرغوب به داخل المجلس''، وحين ذهب يوم الإثنين الفارط إلى الجلسة المنعقدة في البرلمان، توجهت له إحدى النائبات قائلة ''أنت من المفترض أن لا تكون هنا''..