ورجحت الوحدات الأمنية في تصريح لوكالة تونس افريقيا للانباء، أن تكون عملية الاعتداء على علاقة بتنفيذ البلدية صباح يوم أمس الخميس لقرار هدم بلدي لثلاثة محلات تجارية منتصبة بصورة غير على الطريق الرئيسية التي تعبر المدينة واستغلالها للرصيف وامتناع أصحابها عن الحصول على التراخيص الضرورية التي تخول لهم العمل.
وتم تنفيذ عملية الهدم فجر الخميس بإشراف من معتمد قبلي الجنوبية وبحضور السلط المحلية وبتأمين من وحدات الحرس الوطني.
هذا ولا تزال الأبحاث جارية للكشف عن الضالعين في عملية حرق السيارة.